ALdbour

والعا
|

ArabicEnglishFrenchGermanRussian
Youtube Twitter Facebook Email
  • كلمة ونص

    كلمة ونص

    شيطنة المجتمع"/غازي الكيلاني

  • فلسطينيات

    فلسطينيات

    Palestinian من هو اللاجئ الفلسطيني؟

  • نقطة ضوء

    نقطة ضوء

    الغرس الطيب في حقل المخيمات ...... !!/ غازي الكيلاني

  • فضاء حر

    فضاء حر

    التنظيم طموح أبنائه .......غازي الكيلاني/ غازي الكيلاني

  • فتحاويات

    فتحاويات

    حركة فتح العملاقة تواجه تحديات وجودية

  • نبض

    نبض

    الزرع في حقل التنظيم

Showing posts with label نقطة ضوء. Show all posts
Showing posts with label نقطة ضوء. Show all posts
0 Comments




                             بين دعاة اصلاح وبناء ...  ومعاول هدم ..

التذكير بالتاريخ الماضي والخلافات الفتحاويه الداخليه،، بين دعوات الاصلاح بالعقل والمنطق.. بين أستخدام معاول الهدم لاجندات خارجية .مرت على حركة فتح منذ انطلاقتها سلسله من دعوات اصلاحية  ، سرعان ماتم السيطره عليهم واعادتهم الى صفوف الحركه. وانشقاقات بعضها كان يصاحبه اقتتال داخلي ويسقط فيه الابرياء .والاخر كان سياسيا ولكن بالنهايه انتهت كل هذه المحاولات ، واسس البعض حركاتهم بمسميات جديده مختلفه عن حركة فتح واصبحوا تنظيمات لاتربطها صله بتاريخ هذه الحركه .

- بداياتها الاولى حين سمحت فتح بدخول تنظيم جبهة تحرير فلسطين والتي اسست عام 1958  ويتزعمة احمد جبريل  وتعيينه عضوا بالمركزيه للحركه ،الا ان احمد جبريل وعلى بشناق( صهره) ومجموعته حاولوا أختراق حركة فتح باوامر من المخابرات السوريه وسرعان مافشلت محاولتهم وتم طردهم واعلن في حينها احمد جبريل الانشقاق عن الحركه وعودته الى تنظيمه القديم .

- 8/5 /1966،، النقيب يوسف عرابي حاول السيطرة على مقر قيادة العاصفة في دمشق.                            - 7/3 / 1972تمرد أبو يوسف الكايد  واعلن الانشقاق الرسمي في بيان ، وبعد معركة قتل فيها تسعه اشخاص والعديد من الجرحي ،تم تسوية بتدخل من الجزائر التي انتقل الكايد ليعيش فيها وانتهت حركتة. - في صيف 1971  بعد خروج قوات الثورة الفلسطينية من الأردن وبعد معركة حوصرت فيها قوات الثورة الفلسطينية في أحراش عجلون ، نادت كثير من الأصوات في داخل حركة فتح، بعد تباينات في مواقف أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة فتح بالإضافة إلى أن الصراع في اللجنة المركزية بلغ ذروته ، .أتت فكرة إنشاء منظمة أيلول الأسود نسبة لما حدث لشعبنا الفلسطيني وثورتنا الفلسطينية على الساحة الأردنية . ومن أبرز عمليات "أيلول الأسود "في 5فبراير 1973 محاولة احتجاز أعضاء الحكومة الأردنية في عمان ، وقد فشلت واعتقل قائدها أبو داوود وحكم ومن معه بالإعدام. وعفا الملك حسين عنهم قبل حرب أكتوبر .                                                                                       وتعتبر( عمليتي ميونخ3  سبتمبر 1972 ، وعملية الدار البيضاء ) من أهم وأكبر العمليات التي قامت بها هذه المنظمة حيث أن العملية الأولي استهدفت الفريق الرياضي الإسرائيلي في الألعاب الأولمبية في مدينة ميونخ الألمانية ، فرضت الحضور الفلسطيني قويا ومدويا من خلال هذا الحدث الرياضي العالمي .. أما العملية الثانية في المغرب9  أكتوبر 1974 أثناء انعقاد مؤتمر القمة العربية، فقد استطاعت أن تنتزع الاعتراف العربي والدولي بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني.وبعدها بأسبوعين تقريبا استقبلت الأمم المتحدة ياسرعرفات وتم الاعتراف العالمي بمنظمة التحرير، واعطاؤها صفة (مراقب) في الأمم المتحدة في سابقة هي الأولي في التاريخ ان تعطي حركة تحرر وطني هذه الصفة ويتم قبولها عضوا في هذا التجمع العالمي.                                            

- أواخر أيار  1972 في الجولان تمرد حسين الهيبي بعد ان نصب كمينا مدبر لأبو عمار واطلق النار على أحد مرافقية الذي استشهد على الفور . الذريعة عدم انتظام التموين للقاعدة الفدائية، لم يمرالحادث دون تفسيرات وتأويلات وانتشر بين الفدائيين أن الكمين كان من تدبير المخابرات السورية حيث هناك علاقة بين الهيبي والمخابرات السورية ولكن حنكت ابو عمار أنقذته من موت محقق.   

- في  3/3/ -1974أعلن (أبو محمود) "أحمد عبد الغفـــور"  مغادرة صفوف حركة فتح، حيث كان يشغل حينها "مسؤول حركة التموين" لـ "فتح" وجمع تشكيلة قتالية من مقاتلي"فتح" بدعم من ليبيا  وأعلن أنه "فتح المقاتلة المناضلة" . وأتخذ مقراً رئيسياً له في ليبيا، طرابلس وتبنى خط العمليات الخارجية، ونفذت هذه المنظمة عملية الهجوم الموجع على هدف إسرائيلي في مطار (فيومشينو) الايطالي في روما (مطار ليوناردو دافنشي) الأمر الذي أدى إلى مقتل وجرح العشرات. وانتهى وجودها عملياً مع اغتيال أحمد عبد الغفور في22 من تشرين الثاني عام  1974بالقرب من سور "الجامعة العربية" في بيروت.       

 -   ولد صبري في يافا لعائلة ميسورة، لم يكمل تعليمه وعمل كفني كهربائي. انضم إلى منظمة التحرير الفلسطينية، وعينه أبو إياد عام 1968-1969 ممثلا لمنظمة التحرير في السودان ومن بعدها أصبح ممثلا للمنظمة في العراق وفي عام 1974 اعلن صبري البنا وكان في حينها عضو بالمجلس الثوري لحركة فتح الانشقاق عن الحركه بتحريض من النظام العراقي واطلق على حركته يومها فتح المجلس الثوري . واجهت حركة "فتح" تحديا تنظيميا صعبا بخروج صبري البنا "أبو نضال"، مدير مكتب الحركة في العاصمة العراقية بغداد، عن صفوف الحركة ،أدى إلى ظهور دعوات داخل فتح تدعو إلى محاسبته، وكان أعنف من طالب بفصله محمود عباس (أبو مازن .( في وقت لاحق ،خطط (أبو نضال) لإغتيال (أبو مازن) في دمشق ،إلا أن العملية فشلت وتم إعتقال المجموعة. في تشرين الأول من عام 1974 صدر ضد (أبو نضال) حكم غيابي بالإعدام من قبل قيادة (فتح). تعدى عدد العمليات التي نفذها تنظيم ابو نضال المائة عملية ، استهدفت 16 عملية فقط اهدافا اسرائيلية ، مقابل 15 عملية ضد مصالح للدول العربية ، اما الـ 69 عملية الباقية فقد استهدفت اشخاصا ومصالح فلسطينية ، وامتدت تلك العمليات على رقعة تعدت العشرين دولة ، وبلغ عدد ضحايا تلك العمليات نحو 900 شخص ما بين قتيل وجريح   ومن مفارقات التاريخ ان الشخص الذي أعلن عن انتحار (أبو نضال) كان طارق عزيز المسؤول العراقي البارز الذي كان مع سعدون شاكر رئيس المخابرات العراقي الأسبق ، الذين اقاما العلاقة السرية العراقية مع ابو نضال. .. فقط نحره رفاقه العراقيون القدامي.. أو انهم دفعوه الي الانتحار بعد ان اكتشفوا ان البندقية التي طالما استأجروها واستخدموها للعمل ضد خصومهم يمكن ان تستأخر من خصومهم للعمل ضدهم . 

   - في عام 1976 في لبنان  حاولت مجموعة تحمل صفه ماركسيه عقائديه القيام بعملية انشقاق، ولكن سرعان ماتم السيطره عليهم واعادتهم الى صفوف الحركه بعد تقديم حلول شخصيه لهم ومن ابرزهم ابوخالد العمله واخرين  .

 - وفي عام 1978 وبعد الاجتياح الاسرائيلي بجنوب لبنان ارسل ابو نضال مجموعة من اعضائه وكوادره الى الساحة اللبنانية ،وسرعان ما القي القبض على جميع الاعضاء الذين ارسلوا في منطقة عدلون واتهموا بأنهم يحاولون القيام بعمليات ضد قوات الامم المتحدة التي تواجدت في لبنان بعد الانسحاب الاسرائيلي منه.

وهنا قرر ابونضال الانتقام وأصدر حكمه بالإعدام على رفاق الأمس متهما كل من ابو داوود وناجي علوش بأفشال المحاولة وباعاها إلى أبو اياد...انتهت علاقة الثلاثي بقسوة.

 وأقدم ابو نضال باغتيال مجموعة من خيرة شباب حركتهم أمثال محمود صالح في باريس وحنا مقبل في قبرص وغيرهما ،بعدها خرج أبو إبراهيم ناجي علوش ليشكل "الحركة الشعبية العربية" ويلتحق به العديد من كوادر "فتح: المجلس الثوري" وأصبح ابو داوود هدفا لأبي نضال وفشلت محاولة اغتيالة في العاصمة البولندية، وارسو عام 1981، وأُصيب بسبع رصاصات في أماكن مختلفة من جسده، إلا أن هذه الرصاصات لم تمنعه من الركض وراء الشخص الذي حاول اغتياله في ردهات الفندق ...

 ولم يغادر أبو داوود حضن فتح... واستمر وفياً للحركة ولفلسطين إختار وحدة فتح وقدم والنصيحة والرأي ومارس الحوار حتى في أقسى لحظات الإنقسام، مثل إنشقاق فتح الإنتفاضة في 9/5/  1983.هنا أعلن ناجي تنظيمه الخاص "حركة التحرير الشعبية العربية "، واصدر لها نشرة "الإنطلاقة " الشهرية ، بمغادرا الحاضنة الأرحب "فتح".حين وقعت "انتفاضة فتح "، في مايو 1983،اتضح بأن قادتها هم نفس الذين رضوا بالتسوية مع عرفات ، وتآمروا على ناجي!

-      وفي عام 1980 انشق عدد من أعضاء الحركة تحت قيادة عبد الكريم حمدي (أبو سائد) مؤسسين حركة فتح/ مسيرة التصحيح وتم السيطره عليها واعادتهم الى الحركه خرج بعضهم للاقامه خارج لبنان وهاجروا الى الدول الاسكندنافيه . 

  - في 9/5/  1983بدأالإنشقاق وأعلن عنه في 18/6/1983 ، وأطلقوا على أنفسهم فتح الانتفاضة بعد أن قام الضابط العقيد سعيد المراغي أبو موسى بالإستيلاء على مواقع "فتح" في ثعلباية وتعنايل وقامت سوريا بطرد أبو عمار وأبو جهاد بتاريخ 24/6/ 1983.وقد انضم الى تلك الحركه اثنان من اعضاء اللجنه المركزيه للحركه هم نمر صالح ابوصالح وسميح ابوكويك الملقب بقدري اضافه الى ابوخالد العمله العضو الدائم بكل حركات الانشقاق السابقه ، ربحي موسى عوض (أبو أكرم)، العقيد محمود البدر(أبو مجدي)، العقيد أبو زهرة، المقدم زياد الصغير(أبو حازم)، الدكتور إلياس شوفاني، الرائد محمود عيسى (أبو عيسى)، محمود اللبدي، جهاد صالح.  وعدد كبير من كوادر الحركه انضموا للمطالب العادله التي نادوا بها وهي التي تطالب بالتصحيح داخل الحركه وعدم التزام القياده بالنظام الاساسي للحركه والفساد المالي واشياء كثيره اريد بها حق ولكنها بداخلها كانت موجهه من المخابرات السوريه بهدف انهاء حركة فتح وقد شنت  المخابرات السوري بواسطه هؤلاء المنشقين عمليه عسكريه لاخراج قوات فتح من لبنان .
- عام 1986  في الاردن تزعم أحد قادة جيش التحرير اللواءعطا الله عطا الله ابوالزعيم  تمرداً، في أعقاب تجميد ذلك البلد لاتفاق عمّان مع المنظمة، في 19 فبراير 1986. ووصفت حركته بأنها حركة تصحيحية، للإصلاح داخل فتح وحاول المتمردون الاستيلاء على مكاتب المنظمة في الأردن، ومعسكر الكرامة متمتعاً بدعم الأردن، الراغب في شق أفراد لواء جيش التحرير. غير أن التمرد كان مفتقداً التأييد الحقيقي، داخل فتح. وقام أبو عمار بفصل أبو الزعيم بعد أن شكل مركز قوى تهجم من خلاله على القيادة الفلسطينية بكلمات غير لائقة وتفتقر للأدب وقتلت حركة أبو الزعيم .

- خروج ابوهلال المدعوم من حركة حماس قبل احداث الاقسام الداخليه واطلق عليها فتح الياسر وبعدها اسماها حركة الاحرار .

                                                         غازي الكيلاني

 




Read more

الغرس الطيب في حقل المخيمات ...... !!/ غازي الكيلاني

0 Comments

 


الزرع في حقل التنظيم...!

الزرع والحصاد،، له قانون يخضع له كل العاملين به، قانون له التأثيرعلى استراتيجيه الأنتاج .ويسبق الحصاد الزرع ، ولكل زرع  بذور وميعاد، فلا حصاد بدون زرع , ولا زرع بدون جهد وإراده وتعب. الجهد والتعب، يحتاج القدرة والخبرة على تخزين الحصاد منعا للتلف .

وإن أسقطنا هذه النظريه على واقع المخيمات ،،،

فالحصاد يعني الخير والانتاج، يعني الاستمرار والتقدم، البناء وردم الثغرات ،مكافحة الترهل وتطوير الاداء. وهذا يتطلب الاقدام على عدد من الخطوات الجريئة ، حتى ولو كانت مؤلمة لبعض الضباط والمسؤولين، بأبعاد من اتهم بالفساد واستغلال الموقع.وحتى لو تم الحاق الظلم ببعض الافراد بالاحالة الى "الاستيداع " والتقاعد لضرورات تنظيمية لهيكلية قوات الامن الوطني ، والتي هي عملية جوهرية ومن المفترض انها من ايسر الملفات. لأن المعالجه مرتبطة بالرؤية المنهجية للدورالوظيفي للقوات العسكرية في رسالتها ومحددات عملها، وشروط تجنيد افرادها. كما هي أمر مرتبط أساسا على أولويات استقرار وحماية امن المخيمات وتعزيزالعلاقات مع السلطات اللبنانية، التي تتطلب المحافظة على النظام والأمن داخل المجتمع الفلسطيني.وهي غاية أساسية يجب السعي لتحقيقها والتكيف مع متطلبات البيئة "الداخلية والخارجية"، بما يضمن الأنتقال إلى حالة تنظيمية اكثر قدرة على استنهاض كافة مكونات التنظيم والقوات. والدفع بتقدم الأطر والهيئات والمؤسسات التنظيمية والشعبية بقالب الجدية الموضوعية والشفافية للخروج من مستنقع الترهل والانفلاش وردم الهوة وتدمير"القولبة"، بالبحث عن اسس الخلل والمسببات التي تمثل مفصلا مهما في  غياب استراتيجية وانعدام الشفافية وتشتت القوة نتيجة لضعف الأداء ومسبباتة:  

 -1 الفشل الإداري ،،،  والذي قد يكون نتيجة لفراغات غير مقصودة وناشئة من ضعف العاملين كالجهل والنسيان وعدم الإحاطة.اما الفراغات المقصودة التي كثيرا ما يلجأ المسؤول ومتخذي القرار إلى تعمد عدم تنظيمها بغية إتاحة مساحة واسعة للتحرك فيها، وعدم تقييد نفسة بنفسة، اولتغييب الادارة التي من شأنها تخطيئتة بها ، مما يفتح الأبواب أمام المحاصصة و"القولبة ". ولأن الأدارة واحدة من أهم الوحدات في إدارة الشؤون التنظيمية والعسكرية، وشريحة أساسية فى تركيبة مجتمع المخيم وترتبط ارتباطا مباشرا وقويا بالنظم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية والذي يتطلب: التخطيط والتنظيم والتنسيق والتوجيه والإشراف بأدارة فريق عمل متخصص موحدة تشمل: بمبادئ اداريه تنظيميه توفر بيانات للاعتماد عليها في الخصائص الاجتماعيه والاقتصاديه ،الثقافيه والتربوية ،الصحية والخدمات ،الأمنية الخ

مما تسمح للقيادة ممارسة السلطة والتنسيق بغرض تحقيق الأهداف بكفاءة وفعالية .  ولا شك في أن رفع هذا التحدي المتمثل في التعارض والفوضى، وازدواجية المهام وتشتت الجهد وتغيب معايير النزاهة والمساءلة . هو مهمة ملقاة على قيادات الاطر التنظيمية والعسكرية بالدرجة الأولى مما يفرض عليها رفع كفاءة العمل الادارى ، بأستهداف المهام المؤثرة بين الاطر والاجهزة والمؤسسات، التى تمد المسئولين بالمعلومات والحيثيات والأرقام والنتائج . لتحقيق التكامل والتجانس لجميع الهيئات والمؤسسات وتشكل مناسبة للتعبئة وحشد القدرات وتحمل المسؤوليات في مختلف واجهات الحياة التنظيمية  والعسكرية والجماهيرية .

  –2 الفساد ،، هو كل عمل يرتكبه المسؤول بطريقة مباشرة أو غير مباشرة . بأساءة استخدام المسؤولية واستغلال النفوذ . وهومعوق كبير يؤدي الى زيادة الاحباط وانتشار اللامبالاة وتراجع الاجتهاد ،وعرقلة أداء المسؤوليات وانجاز المهام . مما يؤدي الى مزيد من الترهل التنظيمي والتراتبية العسكرية ويؤثر في الاخلال بمبدأ وضع الانسان المناسب في المكان المناسب . مما يزيد من ضعف الاداء وثقة المجتمع بالهيئات ويساعد بالدفع الى مزيد من الاحتقان .

قلع الاشواك ..!!

يقال أن لكل ميدان أستراتيجية خاصة به تتفق مع طبيعته،،، أن ما يعيق استراتيجية "قلع الاشواك" وفتح الدروب أمام إعادة بناء القواعدَ المتينة للتغيرهي الشرط الذاتي الذي يتطلب توافر الإرادة والادارة، بتحمل مسؤولية استحقاق أستنهاض كافة مكونات المجتمع والهيئات التنظيمية والادارية والعسكرية. من أجل التغلب المصاعب والمشاكل الداخلية التي تواجه مجتمع المخيم .

فالبصيرة تدرك أن ميدان المخيمات ،،،لا يخلو من ضرورة التنظيم هو مرتكزة الأساس وقدرته على توظيف كافة المعطيات الميدانية وصياغتها ضمن أستراتيجية الفعل المنظم بميادينة : الادارية،، التنظيمية ،،الجماهيرية والتعبوية ، الامنية.بعملية اعادة ترتيب الوضع التنظيمي والعسكري.وأفاء موضوع : الادارة ، التعبئة ، وحشد القدرات، القوة المجتمعية، واللجان الشعبية ورعاية المؤسسات والجمعيات الفلسطينية حقها أكثر ما يمكن. فالداء واضح والدواء اوضح من الداء ،،، وما ينقص هوخطوة بأتجاة قيادة متمكنة اداريا وتنظيميا وعسكريا ،تحقق برنامج التطوير والبناءعملاً بالقوانين القاضي بتحقيق مبدأ الشفافية والمسائلة ، وعملا ببرنامج وزارة المالية القاضي بتطبيق مبدأ اللامركزية في الصرف والرقابة الذي يتطلب :  

  - 1 تمكين الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة من القيام بمهامه الرقابية المالية والإدارية والقانونية على كافة الهيئات التنظيمية والعسكرية والمدنية في الساحة اللبنانية لتحقيق العدالة والشفافية بالاشراف والمراقبة.

  -2قيادة إدارية متدربة قادرة على تنظيم العملية الإدارية، لملائمة الاوضاع التنظيمية للهيئات المدنية والعسكرية لتحسين وتطويرالأساليب وتحقيق زيادة الفعالية والانضباط.

  –3تحديد الصلاحيات كل من: السفارة ، قيادة الساحة، قيادة الاقليم، قوات الامن الوطني، القوة الامنية، اللجان الشعبية، ضمن تدرج مسؤولياتها ومهامها .

  - 4ترشيد الموازنات ، الموازنة العامة ،المهام الشخصية لاعضاء قيادة الساحة، والاقليم والضباط ..  

 - 5رؤية تنظيمية موحدة لدعم المؤسسات والجمعيات الاهلية والتطوعية في المخيمات.

  – 6الالتزام بمتطلبات تحسين النظم الادارية والمالية

  -  7تعزيز ونقل مهام اللجان الشعبية والقوة المجتمعية "الامنية" الى مستوى مهني

خلاصة القول :

المتابع لتاريخ القوات الفلسطينية المسلحة منذ 1965 لابد ان يلاحظ من نشأتها وتطورها بأن قوات الفدائين قد مرت بمراحل متعددة تأرجحت في فتراتها، الا أنها نجحت في مختلف مراحلها بالاحتفاظ بوجودها وقوتها وكيانها المقاوم، وقد أكدت من تاريخ الانطلاقة أنها اعتمد على:

اولا،،،القوة الجماهيرية لامدادها بنظام تكوين تطوعي يلبي ابناء التنظيم المتطوعين الواجب في مواقع المواجهة  عندما تدعو الحاجة للدفاع عن الثورة .   ثانيا ،، القوة العسكرية لأنها ضرورية وضمان بقاء الثورة وأستمرارالكفاح المسلح.اليوم من حق ابناء المخيمات والتنظيم التطلع إلى وضع مستقبلي أفضل يوفر للتنظيم والقوات، القدرة على تعظيم الانتفاع من نقاط القوة، واستئصال جوانب الضعف، وتعزز الاستعداد للتعامل الفعال مع التهديد الحالي أو المرتقب، وهذا يتطلب اعداد وتخطيط على مستوى عال من الوفاء، واتخاذ حزمة من الاجراءات الجادة في مواجهة الصراع المستمر بين ارادة الصمود،، والخوف من المستقبل!! نتيجة تدهور مستويات المعيشة .البطالة وضيق مساحة المخيم وتدني مستويات الخدمات،،، الاستشفاء والتعليم ومياه الشرب، التخلص من النفايات، الازدحام  والسكن، وانعدام فضاءات للاطفال وعشوائية تمديدات أسلاك الكهرباء المتدلية من أعمدتها حتى لامست اسطح الزينك ،وتحريم مواد البناء... الخ . وحالة التطفلات والانفلات الذى أصبح ظاهرة تشوه وجه اللاجئين وتاريخ عطائهم.... بعد تأرجح اللجان الشعبية و"القوة الامنية " بين الترهل والفشل في ردع الافراد العابثة بالأمن،،،، ، رغم عديد افرادها وامكانياتها المالية التي صرفت على تسليحها وتجهيزها إلا أنها بقيت عاجزة من وضع الحلول والتصدي للآفات ومحاصرتها، بتفعيل أدوات الضبط  والامن الاجتماعي في المخيمات ... وإزاء هذه الحقائق ومع استمرارغياب البدائل، التي سوف تؤدي إلى مزيدا من التراجع والمزيد من الفراغ والقبول بخرق تقاليد تماسك المجتمع، واستباحة المخيم بمسميات جديدة لمجموعات تجد فرصتها في الدخول على خط فرض حضورها واجنداتها . وامام مجموعة المعطيات المتراكمة، وحفاظا على أمن ومستقبل اللاجئين ،،، يتطلب وضع اليد على مكمن الكبح الذي حال دون إمكانية خروج مخيماتنا من مأزقها عبر سنوات" السمان" منذ العام 1988 التي تلت توقيع اتفاق المصالحة مع حركة "امل" زانهاء حرب المخيمات.

وفي قرأة سريعة يسجل من ذلك التاريخ 1988والمخيمات تعيش ظاهرة القصورالذاتي الذي تتحمل أوزارة مجموع القيادات التي سجل حذورها على قيادة الاطر والهيئات التنظيمية والعسكرية . لعدم القدرة على إنتاج هيئات تنظيمية واجتماعية متنورة ومؤثرة في عملية التقدم والتطويرالاجتماعي ومواجهة عناصرالتخلف وذلك لغيب أستراتيجية الفعل المنظم بميادينة : الادارية ،المعلومات، التخطيط ، والخدمات الاجتماعية ، التعبوية والتوجيه، الأمنية، التواصل ، الاعلام ، . الخ

 - 1يرجع تشكيل اللجان الشعبية إلى اتفاق القاهرة الموقع بين م. ت. ف والدولة اللبنانية عام 1969.اليوم نحن على بعد  47 عام من تشكيل اللجان الشعبية،والذي يجب أن يتطور من مفهوم فصائلي إلى مفهوم مجتمعي يرتكزعلى أساس المشاركة المجتمعية "بلدية"، ويؤسس لارضية مناسب لعملية الأمن الاجتماعي، يحقق للاجئين الاستقرار والتوازن النفسي ضد اخطار الأمراض والبطالة والفقر ويحمى موروثاته الثقافية وألتزاماتة الوطنية واجيال الشباب من التأثيرات والافكار المنحرفة والهدامة . والذي يتطلب نقل مهامها الى مستوى مهني للتدخل في برامج حماية مجتمع المخيم . والمساهمه في تنميه المجتمع  بتعزيز الوعي الوطني واستنهاض كافة الطاقات الكامنة لمواجه هجمات تدمير البنية الاجتماعية. بتحسس وادراك هموم ابناء المخيم اليومية بالتنسيق مع العاملين في المجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية .. 

 - 2قوة مجتمعية "امنية" ،،بسبب ثقل الأزمات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية والامنية، وغياب الشبكات الاجتماعية وتراجع البرامج والخدمات، ونقص الكوادر الفنية المتخصصة وأمام الحالة المتردية التي تخيم على رقعة المخيم  وبعدما أسقطت فكرة القوة الفصائلية" القوة الامنية " في مواجهة المشكلات وضعف اللجان الشعبية في تلبية الاحتياجات.. لذا فإن الأمل معقود على قوة مجتمعية أفراد ومؤسسات وهيئات اجتماعية وشبابية للقيام بمسئولياتهم في تعزيز الأمن والوقاية جنباً إلى جنب مع القوة الامنية. محمية بمظلة شعبية حاضنة للقوة الامنية، ذات رؤية متكاملة وإستراتيجية مستقبلية مبنية على أسس علمية توفير اليات التدخل المبكر وإرساء آلية الوقاية والحماية . بسياسة حكيمة لإدارة شئون المجتمع: البطالة والفقر .الخدمات ،الاستشفاء، السكن، المياة، الكهرباء، النفايات،  ثقافية والتربية ، ونشرالوعي والاهتمام بالشباب والمرأة فسحات الاطفال ،ترسخ مبادئ الخير وحماية قيم ومبادئ الأخوة. الخ.

 - 3 رؤية تنظيمية أجتماعية، مؤسساتية، أمنية موحدة، بين الهياكل التنظيمية والعسكرية والمؤسسات الاجتماعية في مخيمات لبنان.

 - 4 مؤسسة تطلاق وتدير مشاريع استثمارية صغيرة، تساهم في تأمين متطلبات العائلات الفقيرة

  - 5مؤسسات فاعلة ،بعيدة عن المشاريع الوهمية التي تساهم في تسمين جيوب البعض

 - 6منح القدر الكافي لقيادة الاقليم لأداء مهامها دون ضغوط وتدخل  

   -7دعم الجمعيات التطوعية وصناديق التعاضد في المخيمات بصورة منتظمة

 - 8أفاء الجهد الذاتي حقة الذي يعتمد على القوة الداخلية، للنهوض بحركة التنظيم كقوة جماهيرية .

القوات العسكرية :

أ - اعادة النظر في تشكيلات القوات، بدمج وضم الكتائب والوحدات العسكرية واعادة فرز تشكيلانها.

ب - إلغاء المناطقية في عملية التشكيلات العسكرية، وفي عمل الضباط والمراتب وأماكن سكناهم والعمل بنظام الاحتياج في عملية التوزيع، وهذا الأسلوب يمنع التخندق المناطقي الموجود حالياً في أغلب الكتائب والوحدات ويعزز التآلف الاجتماعي بين ابناء القوات لان التشكيلات ستضم خليطاً من أبناء المخيمات.

ت -  إعادة العمل الدوري بتفتيشات القوات لجميع المواقع وصنوفه،،، التعبوية والإدارية وتجهيزاتها

ث - تطبيق الأنظمة واللوائح الإدارية والمالية المعتمدة وفقا للقانون .

ج - التأكد من حسن وسلامة استخدام الأموال العامة للأغراض المخصصة لها وحمايتها.

ح - متابعة نظام اللوازم والمشتريات ،العطاءات ، والإنشاءات وفقا للقواعد والأنظمة المعمول بها

خ -  لضبط الترهل والتوسع في الرتب ،وبعد ترحيل الضباط العسكرين الى الاستيداع ، يتم اعارتهم الى ملاكات المؤسسات المدنية والتنظيم بعد حماية وحفظ حقوقهم النضالية .

د - برنامجا تقشفيا يرشد استهلاك الموازنات ويخفف من الاعباء دون اللجوء لرواتب المقاتلين والمكافئات

ذ - تمكين مدرسة الكادر ودائرة التوجيه المعنوي، بتوعية ضباط وصف وجنود قوات الامن الوطني بالقوانين والأنظمة والضوابط العسكرية.

ر - تطبيق نظام التدويرعلى كافة قيادات القوات ،بما يحقق معايير الأقدمية والكفاءة والمؤهلات

ز‌-  النهوض بالجهاز الامني والاستخباري وتطويره ، وابعاد العناصرغير المهنية وابدالها برجال كفوءة .

إن نبل المشروع الوطني الذي تحمله حركة "فتح" وقدم في سبيله الرواد التضحيات الجسام من أرواحهم وأجسادهم وحرياتهم وأرزاقهم؛ يفرض على حملة هذا المشروع اليوم التحلي بروح المسؤولية بنزاهة واستقامة ونكران للذات وبعيداً عن الانانية والتطلعات الضيقة . وبذل كل المجهود لترسيخ قيم الحداثة التنظيمية والتخلص من ارث سوء التدبير التنظيمي والاداري ، ومن عقليات فاسدة مناهضة لأي تغير، وسلوكات لا ترى في المسؤولية سوى بقرة حلوب .

وان حصر المجهود الإصلاحي على مستوى القوات العسكرية فقط ، سيبقى أمن المخيمات يراوح مكانه، ما لم يتم تعزيز وتطوير الوضع بهيئاتة التي تشمل:

القيادة : لتنسيق الأعمال والمهمات داخل الأطر والهيئات التنظيمية والعسكرية ،الاجتماعية والمؤسسات.

الادارة: نظام معلومات ، تخطيط ورقابة - تنظيم جهد الاتصال ،تبادل البيانات ، استخدام الموارد التنظيمية .

الهيئات التنظيمية : تعزيز الوضع الحركي بمختلف القضايا الداخلية والإدارية والتنظيمية ، وصياغة أستراتيجية تؤدي الى رفع مستوى الأداء ميدانيا بمعالجة الثغرات، وإزالة الثقافة الظلامية في فهم البناء وبرامج التطوير .                                                        

 

غازي الكيلاني

1/9/2016



Read more

القوة وحدها لا تحمي الأطفال .. يا صابر !!!

0 Comments

 

غازي الكيلاني

نشر في =2يوليو 2014  ·


القوة وحدها لا تحمي الأطفال .. يا صابر
 !!!

مع التهليل لانتشار القوة الامنية في مخيم عين الحلوة  هذا الاسبوع  جاءني سؤال من طفلا فلسطيني اسمه صابر عبد الصابر، مقيم في مخيم عين الحلوة ، يسألني هل يمكن للقوة أن تحمي اطفال المخيم ، من رعب المقنعين المترسيكلات  ؟ ولأني عادة ما أهتم بالرد على هكذا أسئلة وتساؤلات لاطفال حالمين بمساحة للعب فقد كتبت إليه:

صابر أبني .. شهر أب جميلا ورائعا ومع بداية شهر أب في العام 1969 أزهر حلم  اطفال مخيم عين الحلوة  ورجالها  وشهداء أنتفاضة المخيمات بزرع ربيع نيسان من ذات العام عندما صحوى  ليكحلون عيونهم وتتلمس ايديهم  بذلك الفدائي القادم من جبال الشيخ حاملا الامل الموعود بالحماية  والتخلص من ظلم  الشعبة الثانية  ..                                                                    يومها فتحت لهم البيوت وتسابق الرجال والنساء حتى تخاصموا من الاولى بالعزيمة ..  وكان من لا يلحق له الدور لحق بالقوة الى كمائن  الحراسة ليلا من الجميزات الى خط السكة "  مدخل المخيم  " الشمالي ، حاملا ما تيسرمن طعام البيت.

 ذلك الحلم الاول الذي تحقق وهو الانجاز الذي عجزنا جميعا كما يبدو عن حمايته ، لأسباب تتعلق بأننا أصبحنا لا نجيد سوى إنجاز العجز والفشل ،

تسألني ؟ أقول لك أن منطق العقل والعصريقول أن القوة لا تحمي أطفالا،ولا تحقق إعجازا ،فما تحقق بالاخلاص والوفاء  يحتاج الى رجال مخلصين صالحين صابرين صادقين  يصونون الانجازات ويحافظون عليها ، ولو حسمت القوة شيئا لما كانت... ليبيا وسوريا والعراق  أما هذا التداعي الخطير الذي أضر بشعبها .

صابر ابني: سؤالك الذي سألتة هل القوة تحمينا ؟ كأنه سؤال جاء من وجع " قيادات المخيم" الذين بجلهم المنافقون في ذاكرتك، بآيات تتلى بالتمجيد والتوقير . فالقادة لانخاصمهم يا صابر لأنهم صابرون ،ولكن سلوك نظامهم الاداري لا يحمل في طواياه الامل للغد ، بسبب غياب الرقابة والصمت عن حفنة حولهم من المنتفعين ،كساد في قيمهم مرتدين إلى الوراء في أحضان التخريب والتدمير،  والتي تقودنا الى مزيدا من القهر ،

صابر يا أبن الصابر... لو استوعب قادة الفصائل التي لم يعد لها مساحة جميلة في ذاكرة أطفال المخيمات، كيف يمكن أن تقودنا نحو التقدم والتنمية، وتنمي فينا روح الانتماء والولاء للمخيم عنوان العودة لما كنتم اليوم تتسكعون في الطرق .... وتهابون المقنعين ، ولكنها الفصائل انغمست في تمجيد شعاراتها التي أنجزت لنا فراغا مرعبا في كل جوانب حياتنا ،ولو أتقنوا فن القيادة لما كنا بهذه الصورة التي بدأت تتخذ لوحة مجتمع منهك جائع غاضب ثائر يريد الانفصال عن ذاتة ، وسط صمت وعدم مبالاة من واقع يتربص بنا،  قوى اقليمية ومحلية لتتقاسمنا أشلاء مخيم يدمرة عجز التماسك والبناء، وضعف البنية التنظيمية التي أخذت المخيمات الى أشكال متعددة في فوضى اجتماعية تسيئ لتاريخ شعبنا وتؤشر لحالة الضعف والوهن لدى فصائل العمل الوطني   بمعالجة الاشكاليات الداخلية التي تورق مجتمع المخيم بالخوف من فقدان قيادة تديرازماتة وتدفع ابنائة ثمن سياسات البعض الذين فقدوا الاحساس والشعور بالمسؤلية  الاجتماعية والامنية وسلموا امر مخيمهم الى عناصر الامر الواقع .

شكرا صابر والى " قوة مجتمعية " تحمي اطفال المخيمات ، بمحاربة جريمة الاغتيال والسلوك المنحرف،البطالة والفقر ونشر الوعي والاهتمام بالشباب والمرأة ،مساعدة وإغاثة ملهوف ونجدة محتاج ،حماية قيم ومبادئ وتدخل في حالات الطوارئ،  مسلحة بثوابت :

 اتفاق وطني :

1- يؤكد أن المخيم .. يرمز الى شعب هجر من وطنة ، وهو وحدة بشرية تاريخية واحدة يقيم على ارض ملك الدولة اللبنانية الى حين عودته الى دياره وممتلكاته التي طرد منها

2 -   الولاء لفلسطين فوق كل مصلحة واعتبار ،الوحدة والاصطفاف هي الضمانة الأكيدة لانتصار القضية .

3-  قضيتنا سياسية عادلة بامتياز, وتمتلك كل مقومات الشرعية التاريخية والوطنية والدولية.

4- التزام الأمانة والشفافية في العمل الاجتماعي والوطني ,ورفض ثقافة الكراهية والإرهاب , والتخوين والتكفير, والعصبية السياسية والاجتماعية .                                                                            

 5 - التأكيد على حفاظ العلاقة الاخوية مع شعب لبنان وابناء الجنوب اللبناني المقاوم .

تؤكد على ثوابت الاتفاق الاجتماعي :

 1- تؤكد على حرمة الدم والعرض والمال،

2-  الالتزام بالشرعيّة والقانون ونبذ كل تصرّف يخالف ذلك،

3- لتأكيد على اللجوء إلى القضاء لاستيفاء حقوق الأفراد والمجتمع ،

4- دعم الأجهزة الأمنيّة والقضائيّة لاتخاذ الإجراءات اللازمة وتطبيق العقوبات الرادعة لمروّجي المخدّرات والمسكرات والرذيلة والمتستّرين عليهم،

5- السعي لتوفير العلاج المناسب للمتعاطين والمدمنين

6 -  تنظيم الاختناق المروري داخل المخيم

7 - منع التعدي على المراكز المؤسسات العامة وموظفيها

8- منع التعدي على شبكة الكهرباء والمياة

9 - رفع التعدي عن الطريق والزواريب والاملاك العامة

10 - رفع السيارات والمعيقات من الطرق الرئيسية

11ألزام المقاهي بالاغلاق بعد الساعة ( )

12- الالتزام بوقف مكبرات الصوت ليلا بعد الساعة ( )

13 - ألزام بعدم اغلاق الطريق العام قبل السماح من القوة المجتمعية (بطلب)

14 - الالتزام بعدم السرعة واستخدام المترسيكلات بشكل غير طبيعي

15 - عدم التعرض للحريات الشخصية للأفراد

16 - عدم القذف والسب لأي كان

17-  عدم التحريض والحث على العنف ضد جماعة أو فصيل بعينه

18 - عدم استخدام ألفاظ نابية وتصرفات والبسة تضر بالذوق

•   حافظة لمهمتها :

 1 - بصيانة اﻷمن والنظام العام وتقديم الخدمات لطالبيها

2- إصدار اﻷوامر والنواهي التي يلتزم بها اﻷفراد طوعاً أو كرهاً تحقيقاً للصالح العام

3 - القيام بأعمال الحراسات والدوريات وتنظيم المرور ومراقبة المشبوهين

4 -  حفظ النظام في اﻻحتفاﻻت العامة والمناسبات الوطنية واﻻجتماعية ومراقبة منافذ المخيم

5 -  تحقيق الردع، لتوفيرتطبيق النظام وحماية المجتمع ،

6 -  التدخل الحاسم لتطويق النزاعات ، بحسن التصرف والتحلي بالهدوء والصبر                          

 7- حل الخلافات قبل أن ترفع إلى السلطة القضائية

* *  ساعية لتحقيق أهدافها :

1 - ترسيخ الوعي بالقيم الوطنية الفلسطينية.

2 -  تفعيل الدور الوقائي وإشراك المجتمع بكل فئاته فى مسؤولية الأمن المجتمعي،

3 -  تقديم خدمات التماسك المجتمعي

4 - بناء الثقة وتعزيز تعاون المجتمع؛

5 - إيجاد حلول موضوعية وعملية للمشكلات الاجتماعية

6 -   توفير آليات للتدخل المبكر

7 - رصد ظواهر التطفلات والتعاطي بالمخدرات

ثابتة لقواعد الأخلاق أثناء تأدية الواجب :

1- بأحترام كرامات الاشخاص، والمساكن ولا سيما في الاستدعاء

2 - منع استعمال القوة الا في حالة الضرورية القصوى، وفي الحدود اللازمة لأداء الواجب

3 -  أستعمال الاسلحة النارية يعتبرتدبي أقصى

4 - الحظر المطلق للتعذيب أو غيرة من ضرب اسائة المعاملة " أثناء" التوقيف" .

5 -  منع المكلفين من ارتكاب أي فعل افساد الذمة

6 -  كفائة الضباط في التحقيق وجمع المعلومات والابلاغ عنها للمعنين

غازي الكيلاني

2يوليو 2014  

 










Read more

ALdbour

أبيرغمان يروي رحلة عماد مغنية من فتح إلى “القوة الصاعدة”
 

Follow Us On

Aldbour
© ; اللهم ولي علينا من يصلح ويصلح .© ; ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا Aldbour

Aldbour

...
على الدوام..© الحصاد من جنس البذار ;©من يزرع نذالة ..© يحصد خيانة

... في القدس من في القدس إلا إنت

...الأمل ابقى والحق سينتصر

Copyleft © 2012 ALdbour
...وجعنا...