ALdbour

والعا
|

ArabicEnglishFrenchGermanRussian
Youtube Twitter Facebook Email
  • كلمة ونص

    كلمة ونص

    شيطنة المجتمع"/غازي الكيلاني

  • فلسطينيات

    فلسطينيات

    Palestinian من هو اللاجئ الفلسطيني؟

  • نقطة ضوء

    نقطة ضوء

    الغرس الطيب في حقل المخيمات ...... !!/ غازي الكيلاني

  • فضاء حر

    فضاء حر

    التنظيم طموح أبنائه .......غازي الكيلاني/ غازي الكيلاني

  • فتحاويات

    فتحاويات

    حركة فتح العملاقة تواجه تحديات وجودية

  • نبض

    نبض

    الزرع في حقل التنظيم

Showing posts with label قصة. Show all posts
Showing posts with label قصة. Show all posts

الحرامي الشريف .................

0 Comments


 

الحرامي الشريف .................

حكاية الحرامي الشريف – مقتطعة من مقالة ثامر مراد

حينما كنتُ طفلاً كانت والدتي – رحمها الله- تحكي لنا حكايات كثيرة قبل النوم. لم تكن تقرأ وتكتب وكنتُ أتسأل عن مصدر تلك الحكايات الكثيرة ومن أين تحصل عليها. من ضمن سلسلة الحكايات التي لازالت ترن في عقلي اللاواعي حتى لحظة كتابة هذه السطور .

ملخص الحكاية ،،، يوماً ما تخلف رجل البيت عن الحظور الى بيتهِ بسبب إنشغالة في معارك الحياة التي تتعلق بلقمة العيش مما إضطرهُ للمبيت خارج المدينة. ترك في البيت زوجتهُ وطفلة الصغير فقط. عند منتصف الليل قفز حرامي الى داخل الدار وأخرج سكينتة الحادة وصوبها تجاة المرأة المسكينة محذراً إياها من الصراخ أو أي حركة تقوم بها لجلب إنتباه الجيران.

أدركت تلك المسكينة أن حياتها وحياة طفلها أثمن من كل كنوز ألأرض. أكدت له أنها ستجلس في زاوية من زوايا البيت هادئة كأنها وحدها وأطلقت له حرية الحركة في التنقل داخل البيت وحمل ما يستطيع حملة ، كانت نظراتها تتحرك مع كل شيء يخطفه من الغرفة ويضعه في كيسهِ الكبير. كانت تتألم بصمت بيد أنها عاجزة عن الحركة .

إمتلأ الكيس بكل شيء كان الحرامي يعتقد أنه مفيد له . في اللحظة التي أراد أن يرفعه كي يحمله على ظهرهِ – لم يتمكن- . كان الكيس تقيلاً يحتاج الى شخص آخر يساعده في وضعهِ على ظهرهِ. نظر اليها دون أن ينبس ببنت شفه. فهمت ماكان يرمي اليه. وضعت طفلها على ألأرض وهي تقول – إجلس ياصغيري..سأساعد خالك في حمل الكيس لأنه ثقيل” .

أرتعدت فرائص الحرامي وصرخ بأعلى صوته وهو يبكي ” كم أنا حقير..جئتُ كل هذه المسافة وخاطرتُ بحياتي كي أسرق أختي..أستغفر الله وأتوب إليه. هل أصبحتُ حقيراً الى هذه الدرجة” . راح يفرغ الكيس على ألأرض والدموع تتساقط من مقلتيه. قبل أن يخرج من البيت مدحورا مكسورأ مهزوماً نظر اليها قائلاً ” المعذرة يا شقيقتي..أطفالي جائعون ولكن لن أطعمهم خبزاً مغمساً بالحرام” . جلست على ألأرض تنظر الى كل ألأشياء التي تركها الحرامي وخرج دون أن يحمل معه أي شيء. رفعت نظراتها الى السماء ودعت له بالموفقية والرزق الحلال.

عند ظهيرة اليوم التالي دخل زوجها ومعه حمال يحمل أشياء كثيرة. كان نفس الحرامي الذي زارها في الليلة الماضية. نظر اليها وهو يضع آخر كيس كبير على ألأرض وقال” الحمد لله الذي رزقي رزقاً وفيراً ليس فيه لقمة واحدة حرام” . لم تذكر الزوجة لزوجها أي شيء عن حادثة الرجل الذي كان زوجها قد إستأجره لحمل كافة مقتنياتههٍ ..............

= اليوم الدافع الذي دفعني للأندفاع لنقل هذه الحكاية الى واقعنا الحاضر هو أننا نعيش نفس حكاية ذلك الحرامي- الشريف- الذي رفض أن يسرق بسبب كلمة واحدة هزت كيانة وأعادته الى جادة الصواب لأن هناك في روحة إستعداد للعودة الى الجانب المشرق في الحياة إلا وهو – الشرف..النزاهة .....البحث عن لقمة الحلال على عكس عشرات لا بل مئات – سراق – من اموال هذة الثورة المقدسة لايبالون ولايخشون لومة لائم – تمادوا في غيهم وإندفعوا باقصى سرعة لسرقة كل شيء يعود الى ألآخرين وشعبهم، وليس من حقهم حتى التفكير بألأقتراب منه. وهم يتصورون أنهم أذكياء لحصولهم على تلك ألأموال بطرق متعرجة ملتوية – لا بل أنهم يضحكون ويسخرون عليَّ وهم يطالعون هذه الكلمات .

اليوم توجد شريحة تشبة حالة الشخص الذي ورد ذكرة في حكايتنا .. هم يسرقون في وضح النار ونحن نصرخ بأعلى أصواتنا كل يوم نحن أشقاؤكم ..أخوانكم ..ننتمي الى نفس التنظيم.. الوطن.. ألأرض.. التاريخ.. الثورة .. الدم.. إتركوا لنا شيئاً كي نعمل به. ولكن لم تعودوا إخواننا وأشقاؤنا لأنكم لم تتصرفوا كما تصرف ذلك الحرامي الشريف ... أخذتم الاف الاف الدولارات وخرجتم من البيت ونحن ننظر اليكم ونتوسل أن تعودوا الى رابطة ألأخوة التي ننتمي اليها جميعاً . نظرتم الينا وكأننا مصابون بالجهل وتركتم المخيم وبيت النضال فخورين بأموالكم التي سرقتموها من امالنا وآلامنا ومعاناتنا وإستقريتم في شقق بعيدا عن اهلكم ، وركبتم افخم السيارات....إذهبوا وأتركوننا هنا نعتاش على الاوجاع وعلى التطفلات ولكننا – صدقوننا- نحن أغنى منكم لأننا – شرفاء لم نتطاول على دولارا واحد يعود للآخرين.

هنيئاً لكم بأموالكم وهنيئاً لنا بأيماننا ووفائنا لشعبنا. وسنقف جميعاً أمام الله ودماء الشهداء وسنفتخر برجولتنا بفقرنا لأننا شرفاء. ستقولون هناك أفيضوا علينا مما أفاض الله عليكم وسنقول لكم – ألم نقل لكم تمتعوا.. إسرقوا..إ نهبوا.. إقتلوا.. فأن مصيركم الى نار جهنم . أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم . وعيدكم مبارك أن شاء الله



Read more

سَأَلَتهُ : بكم تبيع البيض ؟

0 Comments


سَأَلَتهُ : بكم تبيع البيض ؟

فأجابها البائع العجوز : دينار للبيضة الواحدة يا سيدتي.

فقالت له : آخذ 15بيضة ب 10 دينار .. أو أرحل ؟

فأجابها البائع العجوز : تعالي خذيهم كما أردت عسى الله أن يفرج عنا ..

وتكون استفتاحية خير، لأني لم استفتح لحد الآن.

فأخذتها ورحلت وهي تشعر بنشوة النصر ..

فى المساء ركبت سيارتها الفاخرة وانطلقت ﻻصطحاب صديقتها إلى أحد المطاعم ..

جلست هي وصديقتها وطلبت ما لذ وطاب ..

ومن ثم تناولت القليل وتركت الكثير وفق ما تقتضيه قواعد البرستيج ..

وبعدها ذهبت لدفع الحساب، وكانت الفاتورة بقيمة 1.500 دينار

فأعطته 2.000 دينار وقالت لصاحب المطعم :

الباقي لكم !!

قد تبدو القصة عادية لصاحب المطعم ولكنها مؤلمة كثيراً لبائع البيض !

دائما نـستقوي على المساكين والـفقراء في تعاملنا معهم ونكون كرماء مع من لا يحتاجون كرمنا !

في الجانب المضيء :

كل ماجاءني طفل فقير يبيع شيئاً بسيطاً أتذكر مقولة لأحد الأغنياء يقول فيها : كان أبي يشتري من بضائع البسطاء بأغلى الأثمان رغم أنه لا يحتاجها .. ويزايد عليها .. فكنت أسخط من هذا التصرف .. وعبرت له عن انزعاجي ..

إلى أن قال لي أبي :

هي صدقة مغلفة بالعزّة .. يا ولدي !

قارنوا بين تربية النفاق الاجتماعي .. وتربية البصيرة النافذة !

أنار الله بصائرنا بما يحب ويرضى.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم



Read more

إنّ جزَّ صوفِ الكبّاش خيرٌ من سلخِ جلود النّاس!!!

0 Comments

والي ٠٠٠٠دمشق أسعد باشا

يُقال بأن أسعد باشا ( والي ٠٠٠٠دمشق ) كان بحاجة إلى المال للنقص الحاد في مدخرات خزينة الولاية، فاقترحت عليه حاشيته أن يفرض ضريبةً على صناع النسيج في دمشق،

 فسألهم أسعد باشا: كم تتوقعون أن تجلب لنا هذه الضريبه؟

قالوا: من خمسين إلى ستين كيساً من الذهب!

فقال أسعد باشا : ولكنهم أُناسٌ محدودي الدخل فمن أين سيأتون بهذا القدر من المال؟

قالوا: يبيعون جواهر وحُليّ نسائهم يا مولانا!!

قال أسعد باشا: وماذا تقولون لو حصلت على المبلغ المطلوب بطريقه أفضل من هذه؟

فسكت الجميع.

في اليوم التالي قام أسعد باشا بإرسال رسالة إلى القاضي لمقابلته ليلاً بشكل سريّ، وعندما وصل القاضي قال له أسعد باشا: عرفنا أنك تقبل الرشوة وتستغل منصبك لمصالحك الخاصة، وأنك تخون الثقة الممنوحة لك، وهُنا صار القاضي يُناشد الباشا ويعرضُ عليه المبالغ حتى أطلقه، بعدها جاء دور المحتسب ثم النقيب ثم شيخ التجار ثم كبار أغنياء التجار وهكذا ...

بعدها قام بجمع حاشيته الذين أشاروا عليه ان يفرض ضريبة جديدة لكي يجمع خمسين كيساً

فقال لهم : هل سمعتم أن أسعد باشا قد فرض ضريبة في الشام؟ قالوا: لا ما سمعنا

فقال: ومع ذلك فها أنا قد جمعت مائتي كيسٍ من الذهب بدل الخمسين التي كنت سأجمعها من فقراء الناس كما أشرتم عليّ

فتسألوا جميعاً: وكيف فعلتم هذا يا مولانا؟

فأجاب: إنّ جزَّ صوفِ الكبّاش خيرٌ من سلخِ جلود النّاس!!!



Read more

لمن لا يعرف المرأة:

0 Comments
لمن لا يعرف المرأة:

 الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
 عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !!
 الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
 الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك ..
 الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
 الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، .
 الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
 لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام' .
 عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
️ الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . .
 لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
️ ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
 الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسه


 منقولة


Read more

كافور الإخشيدي ، من رق العبودية إلى حاكم مصر المهاب

0 Comments

                      

 كافور الإخشيدي ، من رق العبودية إلى حاكم مصر المهاب 😮❗️

كان كافور عبداً حبشياً، وكان خصياً أسود اللون، ولم يكن كافور علي سواده وسيماً بل
كان دميماً قبيح الشكل مثقوب الشفة السفلي مشوه القدمين بطيئاً ثقيل القدم.
دخل مصر" عبداً ليباع في "سوق النخاسين"، و بينما هو كذلك سأل رفيقاً له عن أمنيته، و هما في ذات الظرف و ذل الرق فقال رفيقه: "أتمنى أن أباع إلى طباخ لآكل ما شئت متى شئت"، وهي بلا شك أمنية بليدة و لكنها قد تكون موضوعية في نظر البعض قياساً بظرفه .. أما "كافور" فقال: "أما أنا فأتمنى أن أملك هذه البلاد" ... تخيلوا!! "عبد" في "سوق النخاسين" يتنافس الناس لشراء حريته وهو يتطلع لحكمهم !!!
ومرت السنون و بيع "كافور" ل"قائد" في "الجيش" علمه أصول "الجندية" حتى صار " فارساً مغواراً " ثم "قائدا عظيما " ثم أصبح "ملكا" وأحد حكام "الدولة الإخشيدية" لينال ما تمنى بينما صاحبه في مطبخ !
ف"الإخشيد" اشترى " كافوراً " ورباه وأحسن تربيته ثم اعتقه ثم جعله من كبار قومه لما يمتلكه من حسن التدبير والحزم، بل أن بعض "المؤرخين" يعيد له الفضل في بقاء "الدولة الإخشيدية"، ويكفي ًن نعرف أن "الفاطميين" كلما عزموا على غزو "مصر" تذكروا " كافوراً " فقالوا: « لن نستطيع فتح مصر قبل زوال الحجر الأسود » يعنون كافوراً .. 
أما من ناحية الحكم بالعدل ففي أيامه لم يجد أصحاب الأموال من يقبل الزكاة منهم . وأصبح كافور سنة 966 م والياً على مصر حيث حكمها ثم توسع إلى بلاد الشام دام حكمه لمدة 23 عاما .
تمنى ما شئت .. فالله قادر


Read more

لوحة " Lady Godiva " تحكي عن قصة وحادثة حزينة جد

0 Comments

 

لوحة " Lady Godiva " تحكي عن قصة وحادثة حزينة جدا

لوحة " Lady Godiva " للرسام الإنجليزي "John Collier" عام 1898 ..

اللوحة تحكي عن قصة وحادثة حزينة جدا ، في إنجلترا في العصور الوسطى كان هناك سيدة تدعى " جوديفا " وهي زوجة الأمير "ليوفريك" أحد أمراء إنجلترا في ذلك الوقت ،،

طلبت من زوجها تخفيف الضرائب على شعبها الفقير ، فارفض زوجها الأمير رفضا شديد ، وبعد إلحاح شديد منها وافق على طلبها مقابل أن تركب الحصان وتجوب شوارع لندن عارية وذلك لتعجيزها طبعا ،،،

وفي اليوم التالي فوجئ الأمير بأحد وزرائه يخبره أن الليدي جوديفا على ظهر الحصان عارية تجوب أزقة المدينة

 " وأن شوارع لندن خاوية تماما " ،، عندما علم الشعب بسبب فعلتها لزموا منازلهم وأغلقوا الأبواب والشبابيك إحتراما لها وحفاظا على ستر السيدة التي ضحت من أجلهم ...💙



Read more

طاقة خلَّاقة ومبدعة -حارس أمن ليلي

0 Comments

 

أحيل أبو يوسف⁦ ⁩ على التقاعد ..

وصار تواجده بالبيت دائماً....

وكعادة جميع المتقاعدين ..

كثُرت انتقاداته لأم يوسف   في شؤون البيت

وكثُر صراخه مرة يقول طفوا الكهرباء ومرة سكروا المي

وليش عم تغسلوا كل يوم و ليش تشطفوا الدرج كتير..

وليش.. وليش..وليش...

الكل بالبيت صار يسب  التقاعد واللي اخترعه

وخاصة أم يوسف.

أخيراً انتبه اخونا أبو يوسف أن الكل متضايق منه.!!!

فقرر أن يجد طريقة يقلل فيها من تواجده بالبيت ...

وصار ينزل يتمشي عالكورنيش وهو مهموم

وبالصدفه التقى بزميلته الصبية

اللي كانت معه بالشغل سابقاً وأصغر منه بشي ٢٠ سنة

سألته عن حاله فأخبرها بالتفصيل

قالتله: تعا لنحط دبساتك على طحيناتي

هيك هيك أنا لحالي بالبيت وجوزي مات

وبيتي مِلِك

أخونا أبو يوسف ما كذب خبر ...

راح معها  ع بيتها وتزوجها

على سنة الله ورسوله

و تاني يوم الصبح رجع ع البيت

سألته أم يوسف : خير وين كنت مبارح

قلها : توظفت

فرحت أم يوسف

لأنو بدها تخلص من نقه ونكده

وقالتلو : والله ما قصرت بعدك شباب

وبعدين التقاعد ما هو مقياس للكبر

وإذا اشتغلت بتكون شغلت نفسك بشي يفيدك

و متل ما بيقول المثل بالحركة بركة يا أبو يوسف …

وشو الشغل؟

قلها : حارس أمن ليلي

قالت له  : ما شاء الله .

الله يقويك ويعافيك ويرزقك منها بالخير الكثير …

المهم صار أبو يوسف ما يجي لعند أم يوسف إلا الصبح مُنهك وتعبان من وظيفته الجديدة

وصارت أم يوسف كل يوم الصبح أول ما يجي

تجهزله الفطور

وبعد الفطور تقول له : مبين تعبان قوم تسطح وريح بدنك وأنا بفيقك الظهر مشان  تصلي وبكون جهزتلك الغدا

منشان تروح مرتاح وحيلك قوي

وأحياناً كان يفطر ويروح لعند الجديدة ..

ويقول : أنا اليوم  مستلم عن زميلي من الصبح لأنو المسكين عندو ظروف مع عيلتو ما بيقدر يداوم ....

و ترد عليه ام يوسف:من يوم يومك شهم وسباق للمعروف

الله يقويك ، أنت ( قدها وقدود ) الله يجعلها في ميزان حسناتك ...

وتودعه بمثل ما أستُقبل به من حفاوة وتكريم .

وهيك رجعت لأبو يوسف هيبته واحترامه وشغل وقته بشي مفيد للوطن .....

ورجع لعيلته الهدوء والسكينة .

أرجو ممن يعاني وضع متل أبو يوسف أن يستفيد من هذه التجربة الناجحة

والله يقدرنا على خدمتكم وفعل الخير وقول النصائح   😂😂

#ضيعتنا_أحلا



Read more

ALdbour

أبيرغمان يروي رحلة عماد مغنية من فتح إلى “القوة الصاعدة”
 

Follow Us On

Aldbour
© ; اللهم ولي علينا من يصلح ويصلح .© ; ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا Aldbour

Aldbour

...
على الدوام..© الحصاد من جنس البذار ;©من يزرع نذالة ..© يحصد خيانة

... في القدس من في القدس إلا إنت

...الأمل ابقى والحق سينتصر

Copyleft © 2012 ALdbour
...وجعنا...