ALdbour

والعا
|

ArabicEnglishFrenchGermanRussian
Youtube Twitter Facebook Email
  • كلمة ونص

    كلمة ونص

    شيطنة المجتمع"/غازي الكيلاني

  • فلسطينيات

    فلسطينيات

    Palestinian من هو اللاجئ الفلسطيني؟

  • نقطة ضوء

    نقطة ضوء

    الغرس الطيب في حقل المخيمات ...... !!/ غازي الكيلاني

  • فضاء حر

    فضاء حر

    التنظيم طموح أبنائه .......غازي الكيلاني/ غازي الكيلاني

  • فتحاويات

    فتحاويات

    حركة فتح العملاقة تواجه تحديات وجودية

  • نبض

    نبض

    الزرع في حقل التنظيم

لأول مرة..جنود الاحتلال يروون تفاصيل مثيرة عن معركة بنت جبيل مع حزب الله

0 Comments

  

لأول مرة..جنود الاحتلال يروون تفاصيل مثيرة عن معركة بنت جبيل مع حزب الله

القدس المحتلة /

كتب موقع القناة العاشرة الإسرائيلية عن معركة بنت جبيل في الحرب الإسرائيلية الثانية على لبنان في تموز 2006 على لسان أحد الجنود من الوحدة (51) الذين شاركوا في المعركة" طلقات الرصاص كانت تمر من فوق رؤوسنا، وإن رفعت رأسك ستخطف الرصاص، والأهم إني فقدت ثمانية من رفاقي". وتابع الموقع حديثه عن المعركة بالقول " من بين أل 117 جندي الذين سقطوا في حرب لبنان الثانية لازال الثمانية جنود الذين قتلوا في معركة بنت جبيل خالدين في ذاكرة كل من حقق في تلك المعركة". الجيش والحكومة حاولوا إلقاء المسؤولية على آخرين، إلا أنهم جمعياً يقرون بحقيقة واحدة إن كل من شارك في هذه المعركة كان "بطلاً" ويستحق الاحترام والتقدير، على مدار يومين استطاعت الفرقة "ج" من الوحدة (51) من سلاح جولاني تحقيق إنجازات كبيرة، حيث استطاعوا اسقاط منصات صواريخ، وعثروا على كميات كبيرة من السلاح، وقتلوا عشرين عنصراً من عناصر حزب الله، وكل ما عثر عليه تم إعادته إلى "إسرائيل" . في اليوم الثالث دخلت قوة من أجل إخراجهم، الوحدة عانت من أخطاء، وكان لديها نقص في المعدات، بعد اجتيازهم الحاجز الأول اصطدموا بكرم زيتون وجدار لم تكن الوحدة على علم بهما، وفجأة تحول الموقع لساحة موت بعد أن كانت الوحدة في وضع غير مريح مع مقاتلي حزب الله الذين أحاطوا بهم وأطلقوا النار عليهم أصبح الجنود محاصرين ولم تتمكن مساعدة جوية من إنقاذهم على مدار إحدى عشر ساعة. "أفيتار ترجمان" أحد جنود الاحتلال الذين قاتلوا في معركة بنت جبيل يتحدث كم كان قريباً من الموت، يقول "عندما كنت أرفع رأسي كنت أرى كتلة من المقاتلين، وهذا لم يكن ما اعتقدت به، في إحدى المرات آساف سقط على رجلي، ولم أكن أعلم إنه قتل، الضابط تقدم نحوه أغلق له عينه، ونحن مستمرون في إطلاق النار وحينها سقط ريمون ، حينها ألقى الضابط نفسه إلى الأمام وأصيب بجراح خطيرة، حاول النهوض لكنه لم يستطع". "شاحر جورفن" والذي كان الممرض الوحيد مع الجنود قال " أنا لا أحب كلمة بطل، رصاص يتطاير من فوق رؤوسنا، وكنت مدرك إن رفعت رأسي سأخطف رصاصة في الرأس، وسمعت شاب متدين يقول لماذا يا الله"؟. " فالديسلاف ديزستكوف" جندي آخر شارك في المعركة قال: "أنت تسمع صليات من الرصاص وتفهم أن هناك شي ما بدأ، أشخاص كانوا مع شطايا في عيونهم ولا يعلمون لأين يذهبون، وكنت أعلم أنني كلما أطلقت النار فأنا في أمان، شيئاً فشيئاً أخذت أفقد السمع، وفي مرحلة ما تحدث الضابط ولكن لم أسمع ماذا قال، ولكن فهمت أن علينا جلب جثث القتلى الموجودة في أرض المعركة".



Post a Comment

ALdbour

أبيرغمان يروي رحلة عماد مغنية من فتح إلى “القوة الصاعدة”
 

Follow Us On

Aldbour
© ; اللهم ولي علينا من يصلح ويصلح .© ; ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا Aldbour

Aldbour

...
على الدوام..© الحصاد من جنس البذار ;©من يزرع نذالة ..© يحصد خيانة

... في القدس من في القدس إلا إنت

...الأمل ابقى والحق سينتصر

Copyleft © 2012 ALdbour
...وجعنا...